-
تركيا تجمّد أموال أشخاص وكيانات معظمهم سوريين بتهمة "تمويل الإرهاب"
وتتضمن القرار تجميد أموال طالب أحمد وعمار لطفي سحلول "شركة سحلول للحوالات المالية"، إضافة لشركات: جواهر "السلطان" ومقرها ولاية شانلي أورفا جنوبَ البلاد، و"توسل" و"سكسوك" للحوالات المالية، و"سحلول" للحوالات المالية، ومقرها منطقة الفاتح في ولاية إسطنبول.
كما شمل قرار تجميد الأموال شركات "الهرم" للحوالات المالية ومقرها مدينة كركهان في ولاية هاتاي جنوبَ البلاد، و"الخالدي" للحوالات المالية ومقرها ولاية بورصا، ومجوهرات "الحبو" في ولاية غازي عينتاب.
جُمّدت أصول الأشخاص والشركات بناء على المادة “6” من قانون “منع تمويل الإرهاب”. وبحسب ما ورد في القرار، إذا لم تشرع الدولة التي طلبت تجميد الأصول بإجراء تحقيق في غضون عام واحد، فيمكن إلغاء القرار.
كما ذكر أن الأشخاص الذين جُمّدت أموالهم، يمكنهم رفع دعوى قضائية أمام مجلس الدولة خلال 60 يومًا من نشر القرار في الصحيفة الرسمية.
اقرأ أيضاً: لأول مرة.. مقاتلة سو 35 الروسية في مطار القامشلي
وسبق أن أصدر أردوغان في 19 من حَزِيران الماضي، قرارًا مشابهاً، يقضي بتجميد أموال السوري محمد علي الحبو، هو صاحب شركات صرافة ومحالّ لبيع الذهب والمجوهرات في غازي عينتاب، بعد إدراجه من قبل مجلس الأمن الدَّوْليّ في قائمة “الأشخاص المرتبطين بتنظيمي (الدولة الإسلامية) و(القاعدة)”.
ليفانت نيوز_ وكالات
قد تحب أيضا
كاريكاتير
تقارير وتحقيقات
الصحة|المجتمع
منشورات شائعة
النشرة الإخبارية
اشترك في قائمتنا البريدية للحصول على التحديثات الجديدة!