-
ترتيب غيتس في قائمة فوربس لأغنياء أمريكا الأدنى خلال 30 عاماً
على الرغم من ارتفاع صافي ثروته حوالي 23 مليار دولار عن العام الماضي؛ لم يحصل بيل غيتس على المرتبة الأولى أو الثانية أو حتى الثالثة في قائمة مجلة فوربس لأغنى 400 في الولايات المتحدة لأول مرة منذ 1991.
لم ينفع ارتفاع صافي ثروته حوالي 23 مليار دولاراً عن العام الماضي في وضعه قبل عمالقة تِقَانَة وأعمال آخرين. حيث تبلغ ثروته الآن حوالي 134 مليار دولار.
سبّب ارتفاع أسعار الأسهم في أمازون وتيسلا وفيسبوك إلى ابتعاد غيتس عن المقدمة، إضافة لطلاقه من زوجته السابقة ميليندا فرينش الذي أَعْلَنَه في مايو/ نيسان. وفقا لفوربس قدم غيتس لطليقته حوالي 5.7 مليار دولار من الأسهم في الشركات المعروفة.
انخفضت مرتبة غيتس في القائمة إلى المرتبة الثانية عام 2018، عندما تجاوزه جيف بيزوس من أمازون للمرة الأولى. وفي أواخر عام 2020، تجاوزه إيلون ماسك من تيسلا غيتس، بفضل ارتفاع أسهم شركة تيسلا.
كانت حصة غيتس 1.3% في مايكروسوفت تساوي 31 مليار دولار. أما عن باقي أمواله فهي مقيدة بشركته الاستثمارية "كاسكيد" بالإضافة إلى أصول أخرى، مثل عقار 'زانادو' في ميدينا بواشنطن والتي تقدر قيمته بحوالي 143 مليون دولار.
يمتلك غيتس عبر "كاسكيد" حصة في فنادق فور سيزونز، و 14 % من أسهم "أوتونيشن"، إضافة لأسهم في شركة "ريبوبليك سيرفسيس" وهي شركة لإدارة النفايات، وشركة "دير اند كو" للجرارات، والسكك الحديدية الوطنية الكندية، وغيرها من الشركات الأخرى.
اقرأ المزيد: وول ستريت جورنال: روسيا تستغل أزمة الطاقة في أوروبا
وسجلت شركة مايكروسوفت عائدات بقيمة مليار دولار لأول مرة، عام 1990 وكانت أكبر مزود لبرامج الحاسوب في العالم. وفي عام 1991 انتقل غيتس من المرتبة 16 إلى الثانية حين تضخمت ثروته إلى 4.8 مليار دولار. وأصبح أغنى شخص في الولايات المتحدة عام 1992 عندما كانت ثروته تقدر بـ 6.3 مليار دولار.
ليفانت نيوز _ فوربس
العلامات
قد تحب أيضا
كاريكاتير
تقارير وتحقيقات
الصحة|المجتمع
منشورات شائعة
النشرة الإخبارية
اشترك في قائمتنا البريدية للحصول على التحديثات الجديدة!