الوضع المظلم
الجمعة ٢٢ / نوفمبر / ٢٠٢٤
Logo
  • تمديد تعطيل المؤسسات التعليمية وتخصيص باصات لنقل العسكريين في سوريا

تمديد تعطيل المؤسسات التعليمية وتخصيص باصات لنقل العسكريين في سوريا
تمديد تعطيل المؤسسات التعليمية وتخصيص باصات لنقل العسكريين في سوريا

قالت وكالة الأنباء التابعة للنظام السوري "سانا"، بأنّ حكومة النظام قد قرّرت تمديد فترة تعطيل الجامعات والمدارس التابعة لكلّ من وزارتي التعليم العالي والتربية، حتى 16 نيسان/أبريل المقبل، في إطار جهود مكافحة فيروس الكورونا. تعطيل المؤسسات التعليمية


وبحسب تصريحات النظام السوري، فإنّه في ضوء ما اتخذه "الفريق الحكومي المعنى"،  قررت وزارة التربية التابعة للنظام " تمديد تعطيل المدارس العامة والخاصة والمستولى عليها وما في حكمها والمعاهد التابعة لها اعتبارا من 2-4-2020 ولغاية الخميس 16-4-2020"، كذلك قرّرت وزارة التعليم العالي والبحث والعلمي " تمديد تعطيل الجامعات الحكومية والخاصة والمعاهد العليا والتقانة، وتأجيل الامتحانات المقررة خلال تلك المدة (مفتوح والوطنية واللغات)"، لنفس الفترة وفق قرار أصدرته الوزارة اليوم.


اقرأ المزيد: في ظلّ أزمة الكورونا…سرقة معدّات طبية من مشفى حلب الجامعي


وكانت وزارة التربية قد علّقت الدوام في المدارس العامة والخاصة، وما في حكمها من 14 آذار/مارس ولغاية 2 نيسان/ أبريل، 


إلى ذلك، ذكرت وكالة "سانا" التابعة للنظام السوري، أن المحافظة سيرت عدداً من باصات النقل الداخلي، والبولمانات، وغيرها من الحافلات لنقل العسكريين باتجاه عدد من المحافظات.


حيث نقلت الوكالة عن عضو المكتب التنفيذي المختص في المحافظة مازن الدباس أن تسيير وسائل النقل سيبقى مستمراً "حتى تأمين جميع العسكريين المسافرين وبشكل يمنع حدوث أي ازدحام" وأشار الدباس إلى أن جميع الحافلات يتم تعقيمها قبل دخولها إلى مراكز الانطلاق (كراجات العباسيين).


اقرأ المزيد: اتّهامات روسية بإدخال أسلحة إلى مخيم الركبان تحت ستار المساعدات الإنسانية


جاء ذلك على خلفية تداول مواقع التواصل صوراً لتجمع عدد من العسكريين وهم ينتظرون وسيلة تقلهم، وتعرضهم لابتزاز بعض أصحاب السيارات، الذين استغلوا وقف النقل الجماعي لفرض أجور عالية بالنسبة للعسكريين، بحسب ما أوردته صفحات موالية للنظام السوري.


ليفانت- وكالات

كاريكاتير

قطر تغلق مكاتب حماس

النشرة الإخبارية

اشترك في قائمتنا البريدية للحصول على التحديثات الجديدة!