-
ما تزال آثار نهائي دوري أبطال أوروبا حاضرة
علقت إميلي أوديا-كاستيرا وزيرة الرياضة الفرنسية يوم الأربعاء، على الانتقادات التي طالت بلادها حول أحداث نهائي دوري أبطال أوروبا، قائلة إن إنجلترا عانت العام الماضي من شغب جماهيري مماثل لما حدث في مباراة ليفربول وريال مدريد في باريس مطلع الأسبوع الجاري.
وسلطت أوديا-كاستيرا، التي واجهت مع وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان، انتقادات بشأن الطريقة التي تعاملت بها فرنسا مع المباراة، الضوء على عنف جماهيري مشابه في استاد ويمبلي العام الماضي خلال نهائي بطولة أوروبا بين إنجلترا وإيطاليا.
اقرأ المزيد: اتهامات متبادلة حول فوضى نهائي الشامبيونزليغ
وقالت أوديا-كاستيرا خلال جلسة استماع بمجلس الشيوخ الفرنسي: نحتاج لأن نتذكر كل ذلك. في إشارة إلى الفوضى التي سادت المباراة النهائية في ويمبلي العام الماضي.
واعتذرت الحكومة الفرنسية يوم الأربعاء لجماهير ليفربول الإنجليزي عقب الفوضى التي صاحبت المباراة النهائية لكأس دوري أبطال أوروبا يوم السبت والتي أقيمت في باريس.
وذكرت أوليفيا غريغوري المتحدثة باسم الحكومة الفرنسية بعد اجتماع مجلس الوزراء: هل كان بالإمكان التصرف بشكل أفضل؟ نعم.. الرئيس إيمانويل ماكرون يريد تقريراً شفافاً حول الفوضى.
ليفانت – العربية
قد تحب أيضا
كاريكاتير
تقارير وتحقيقات
الصحة|المجتمع
منشورات شائعة
النشرة الإخبارية
اشترك في قائمتنا البريدية للحصول على التحديثات الجديدة!