-
إقبال سعودي غير مسبوق للتعلم على الآلات الموسيقية
إقبال من المجتمع السعودي على تعلم الموسيقى في الآونة الأخيرة، ومن فئات مختلفة من المملكة.
وشهدت الفترة الأخيرة، اكتساب مركز لتعليم الموسيقى شعبية في الرياض مع الجهود المبذولة لإتاحة دروس الموسيقى في المدارس أيضاً.
اقرأ المزيد: "بيكاسو الموسيقى" يعود من اعتزاله عبر "الغابة"
تعليقاً على الأمر قال أيمن تيسير، الشريك المؤسس ومدير عام معهد البيت الموسيقي "حقيقة إحنا لا شك واجهنا الكثير من التحديات، وبعض المشاكل في تقبل المجتمع للموسيقى في البدايات، لأن أي مجتمع عربي الآن تجد فيه الرافضين والمؤيدين فيما يتعلق بالموسيقى، لأنها تدخل في اعتبارات حرام وحلال وعيب ومش عيب، هذا موجود في كل العالم العربي، لدينا تحديات كانت ولكن دعم توجه الدولة كان كفيلاً إنه يحمينا من هذه التداعيات".
يقوم المعهد بتعليم الأطفال وكذلك الكبار العزف على الآلات الموسيقية مثل العود والبيانو. وبالنسبة لبعض البالغين، كان البدء في تعلم الموسيقى بعد حظرها لسنوات طويلة أمراً مثيراً للحماسة والاهتمام.
ويشهد المجتمع السعودي تغيرات اجتماعية سريعة على يد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، مثل رفع الحظر على قيادة المرأة للسيارة والاختلاط بين الجنسين والترفيه العام. وفي عام 2016، أسست الحكومة السعودية الهيئة العامة للترفيه كجزء من رؤية 2030 لرعاية الحفلات الموسيقية وتوفير خيارات ترفيهية للسعوديين الذين اعتادوا السفر إلى الخارج لمشاهدة مثل هذه العروض.
ليفانت – مونت كارلو
العلامات
قد تحب أيضا
كاريكاتير
تقارير وتحقيقات
الصحة|المجتمع
منشورات شائعة
النشرة الإخبارية
اشترك في قائمتنا البريدية للحصول على التحديثات الجديدة!