-
قراءة في أبرز عناوين الصحف | صحف اليوم
قراءة في أبرز عناوين الصحف | صحف اليوم
كتب الكاتبفارس بن حزام في جريده الحياة مقالا عنوانه
أخطر فتوى كاذبة خدعت العالم
ندما احتل الجيش الأميركي العراق،
أعلنت ليبيا إنهاء برنامجها النووي صراحة،
وضلّلت إيران العالم بفتوى "تقية" من مرشدها العام، تزعم تحريمه اقتناء السلاح المدمر.
كانت "فتوى خامنئي" ورقة رئيسة قدمها الفريق الإيراني مراراً في مفاوضات فيينا طوال تلك السنوات، وأعاد التذكير بها كلما ضيق عليه، وسعت طهران إلى تسويقها أمام قادة العالم، وخاطبت فيها الشعوب بلغات عدة.
ويقول المرشد خامنئي في نص فتواه: "نعتبر استخدام هذه الأسلحة حراماً، وأن السعي لحماية أبناء البشر من هذا البلاء الكبير واجب على عاتق الجميع". ولاحقاً، جدد خامنئي فتواه بتأكيده تعارض السلاح النووي "مع الشرع والأخلاق".
الكاتب دانيال دريزنر في جريدة الاتحاد مقالا عنوانه
هل يترك بولتون الإدارة؟
مضى من وقت إدارة ترامب ما يكفي، لنعرف الطريقة التي تجري بها الأحداث، حين يصبح موظف كبير في الإدارة على خلاف مع الرئيس. فالتسلسل يمضي كالآتي. أولا: يسأل ترامب المحيطين معه عن رأيهم في هذا المسؤول. ثانياً: تظهر تقارير صحفية حول عدم رضا ترامب عن المسؤول. ثالثاً: تتضمن التقارير الصحفية شواهد على تهكم ترامب من المسؤول. رابعاً: ينكر ترامب كل شيء قائلاً: إنها أنباء زائفة. خامساً: يقيل ترامب المسؤولَ المعني.
وللإنصاف، أحياناً لا تمضي الأمور وفق هذا التسلسل. فهناك موظفون، مثل جاري كوهن ودون مكجاهن، أثاروا غضب الرئيس لكنهم غادروا من تلقاء أنفسهم. والشيء نفسه يصدق على نيكي هيلي. وأحياناً تكون الفجوة بين الخطوة الرابعة والخامسة طويلة وصعبة. فقد ظل جون كيلي على خلاف مع ترامب لفترة طويلة في منصبه، قبل أن يغادره في ديسمبر الماضي.
جريدة العرب عن الكاتب محمد قواص مقالا بعنوان إيران خارج سوريا: الصفقة المقبلة
إذا ما قررت موسكو مباشرة ورشة ضبط إيران في سوريا، فيجب ألا ننسى أن بوتين ليس وحده وهو يستفيد جدا من ضغوط واشنطن ضد إيران، وأنه قد يحصد في الحقل السوري ثمار ما تواطأ العالم على فلاحته.
الغارديان البريطانية تستخدم تيريزا ماي الأيام الأخيرة كرئيسة للوزراء في اتخاذ سلسلة من خطوات السياسة من المتوقع أن تمضي قدماً في سلسلة من إعلانات السياسة التي قد تكلف مليارات الجنيهات في الأيام الأخيرة لها في داونينج ستريت
التايمز البريطانية حذر جيريمي هنت اليوم من أن الانتخابات الفرعية التي أجرتها بيتربورو أظهرت أن المحافظين ليس لهم مستقبل ما لم يكتمل خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ، حيث يتنافس مرشحو القيادة على تحويل ذل الحزب إلى مصلحتهم.
العلامات
قد تحب أيضا
كاريكاتير
تقارير وتحقيقات
الصحة|المجتمع
منشورات شائعة
النشرة الإخبارية
اشترك في قائمتنا البريدية للحصول على التحديثات الجديدة!