-
أنطونيو غوتيريش: المدنيون يدفعون ثمن الحرب في شمال غرب سوريا
أنطونيو غوتيريش: المدنيون يدفعون ثمن الحرب في شمال غرب سوريا
ليفانت-وكالات
عبّر الأمين العام للأمم المتحدة عن قلقه بشأن تصعيد القتال في إدلب شمال غرب سوريا، وأكد أن الوضع يزداد أكثر خطورة بسبب انخراط عدد متزايد من الأطراف في الاشتباكات.
وفي حديثه للصحفيين بعد إطلاق استراتيجية الأمم المتحدة حول مكافحة خطاب الكراهية، قال غوتيريش رداً على أحد الأسئلة الموجهة إليه: "إن المدنيين في إدلب يدفعون ثمناً مروعاً للوضع هناك".
وأكد على أهمية الحفاظ على مبادئ حقوق الإنسان والقوانين الإنسانية الدولية، حتى خلال محاربة الإرهاب، موجهاً كلامه إلى تركيا وروسيا، عرّابي عملية الآستانة، كونهما الطرفين الضامنين للتفاهمات العسكرية التي وقعوا عليها حول إدلب عام 2018، وأهمية دورهما في استقرار الوضع هناك.
كما جدّد الأمين العام تأكيده على عدم وجود حل عسكري للأزمة السورية، وقال: إن "الحل يجب أن يكون سياسياً".
تتزامن تصريحات "أنطونيو غوتيريش"، الأمين العام للأمم المتحدة، مع تصاعد حدة المعارك في شمال غرب سوريا، بمحافظة إدلب وريف حماه، ونزوح مئات الآف من المدنيين إلى الشريط الحدودي السوري التركي، مع استهداف قوات النظام السوري والروسي للمدن والبلدات في المنطقة.
أنطونيو غوتيريش: المدنيون يدفعون ثمن الحرب في شمال غرب سوريا
وأكد على أهمية الحفاظ على مبادئ حقوق الإنسان والقوانين الإنسانية الدولية، حتى خلال محاربة الإرهاب، موجهاً كلامه إلى تركيا وروسيا، عرّابي عملية الآستانة، كونهما الطرفين الضامنين للتفاهمات العسكرية التي وقعوا عليها حول إدلب عام 2018، وأهمية دورهما في استقرار الوضع هناك.
كما جدّد الأمين العام تأكيده على عدم وجود حل عسكري للأزمة السورية، وقال: إن "الحل يجب أن يكون سياسياً".
تتزامن تصريحات "أنطونيو غوتيريش"، الأمين العام للأمم المتحدة، مع تصاعد حدة المعارك في شمال غرب سوريا، بمحافظة إدلب وريف حماه، ونزوح مئات الآف من المدنيين إلى الشريط الحدودي السوري التركي، مع استهداف قوات النظام السوري والروسي للمدن والبلدات في المنطقة.
قد تحب أيضا
كاريكاتير
تقارير وتحقيقات
الصحة|المجتمع
منشورات شائعة
النشرة الإخبارية
اشترك في قائمتنا البريدية للحصول على التحديثات الجديدة!